2012/08/18
.
أُمور بداخلي تؤلمني
ولكن كبريائي لا يُريد !
أن يحكي بها أبداً ؛ /
+ فَ صبراً جَميل : )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق