2011/12/03
وطن
وَ كمْ آتمنى آنّ آسآفِر إلى وَطنْ يُجيد لُغة آلصَمتْ وَ آلعيونْ وَ آمآرِس بِه التأملْ بإتقآنْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق